وقف الأيتام يرسم البسمة في وجوه مئات الأطفال في اليمن بالملابس والعيديات

قام وقف الأيتام (Yetimler Vakfı) في لفتة إنسانية مؤثرة، بتنظيم حملة خيرية في اليمن بمناسبة عيد الأضحى، شملت توزيع ملابس العيد والعيديات على مئات الأطفال الأيتام، بالإضافة إلى مساعدات مالية للعائلات المتضررة من الحرب.
أطلق وقف الأيتام حملة إنسانية خاصة في اليمن مع حلول عيد الأضحى المبارك، ، إحدى أكثر الدول معاناةً بسبب سنوات الحرب الطويلة، حيث تم توزيع ملابس العيد على مئات الأطفال الأيتام الذين ترعاهم المؤسسة بشكل منتظم، بالإضافة إلى تقديم عيديات نقدية لإدخال الفرحة إلى قلوبهم.
هذه المبادرة، بحسب القائمين عليها، تهدف إلى تخفيف وطأة الحرب وظروف الحياة القاسية التي يعيشها الأطفال، وإضفاء بعض من بهجة العيد على حياتهم اليومية.
ولم تقتصر الحملة على الأطفال فقط، بل شملت أيضًا زيارات ميدانية إلى العائلات الفقيرة التي تقطن خيامًا مهترئة على أطراف المناطق المنكوبة. وهناك، قامت فرق المؤسسة بتقديم مساعدات نقدية وغذائية مباشرة للأهالي.
واستقبلت العائلات هذه اللفتة بترحاب وامتنان كبيرين، مؤكدين أن مؤسسة الأيتام دأبت على زيارتهم في كل عيد، وتحرص على توفير احتياجاتهم الأساسية، رغم الظروف الأمنية والاقتصادية الصعبة.
وفي ختام الحملة، أعلن مسؤولو المؤسسة عزمهم على مواصلة تقديم الدعم للأطفال والعائلات المتضررة من الحرب في اليمن، وذلك ضمن برامجهم الإنسانية المستمرة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نظّمت وقف قافلة الأمل في بورصة، التي تُسهم كل عام في إدخال السرور على وجوه مئات العائلات المحتاجة، فعالية إنسانية مميّزة خلال عيد الأضحى هذا العام، بهدف إيصال الأضاحي التي تبرع بها المحسنون إلى مستحقيها من الأسر المحتاجة.
انطلق القارب الشراعي "مادلين"، التابع لائتلاف أسطول الحرية (FFC)، من جزيرة صقلية، يوم الأحد، متوجهاً نحو قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال الصهيوني، ويواصل تقدمه في مياه البحر الأبيض المتوسط وسط متابعة دولية وشعبية واسعة.
يواصل حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات في مشعر منى في أول أيام التشريق، وأدى الحجاج نُسك الهدي لمن وجب عليه اقتداء بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
أكّد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن بلاده عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مشيرًا إلى أن هذا القرار لن يكون رمزيًا فقط، بل خطوة لتقوية مكانة الدولة الفلسطينية دوليًا..